من الأدعية الجامعة الواردة قوله ﷺ: أذهب البأس رب الناس، واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا هذه من أجمع الدعاء، وأصح الدعاء، أذهب البأس رب الناس، واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا ومن ذلك: باسم الله أرقيك، من كل شيء يؤذيك، ومن شر كل نفس، أو عين…
والخلاصة أن الاسترقاء من السحر وكذا من العين ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم من قوله وفعله، فيمكنك أن تقرأ في الماء بالفاتحة والإخلاص والمعوذتين وتنفث فيه بها، لأن هذه السور ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم تخصيصها بالقراءة في الرقية. ويمكنك أن تقرأها في الماء وتقرأ الآيات التي تقدمت أو غيرها من القرآن…
اللهم أنت أكبر كبيرًا، اللهم لك الحمد كثيرًا، اللهم إنا نسبحك بكرة وأصيلًا، اللهم أنت العالم بكل حال، اللهم منزّل الكتاب ومجري السحاب هازم الأحزاب شديد العقاب سريع الحساب، اللهم احصِ السحرة وأعوانهم عددًا، اللهم منزّل الكتاب ومجري السحاب هازم الأحزاب شديد العقاب سريع الحساب، اللهمّ احصِ السحرة وأعوانهم عددا.
وأشار إلى أن العلاج من السحر يتمثل في اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى بالدعاء، والقراءة المنتظمة للقرآن الكريم، خاصة آيات الرقية الشرعية، مؤكدًا أنه لا مانع من قراءة الرقية الشرعية في الصباح والمساء، مع الحفاظ على الصلاة وعدم التشبث بمعتقدات تؤدي إلى تغييب العقل.